Signed in as:
filler@godaddy.com
Signed in as:
filler@godaddy.com
قد يحتاج مرضى أمراض الشرايين الطرفية اللذين يعانون من العرج المتقطع, الألم المستمر أو التقرحات (الغرغرينا) للتداخلات الجراحية أو القسطرة لتحسين التروية
الجراحة تحتاج للدخول و البقاء في المستشفى لعدة أيام, و للتخدير العام
العمليات الجراحية
يجري الكتور هاشم بركات العمليات التالية بشكل روتيني لمرضاه
استئصال باطنة الشريان الفخذي الرئيسي و توسيع الشريان عن طريق رقعة بيولوجية
قد تكون هذه عملية منفردة, أو جزء متمم لعملية قسطرة
يتواجد هذا الشريان (الفخذي الرئيسي) في أعلى الفخذ على الجهتين اليمنى و اليسرى, و هو عرضة بشكل خاص لمضاعفات تصلب الشرايين و الناتج عنها التضيق أو الانسداد في الشريان. يقوم الجراح بداية بفتح جرح طولي في أعلى الفخذ, قد يصل طوله الى 10 سنتيميتر. بعد الوصول والسيطرة على الشريان و فروعه, يفتح الشريان بدقة, و يتم ازالة الباطنة المحتوية على المرض (التصلب), و يتم اغلاق الشريان و تركه واسعاً عن طريق استخدام رقعة بيولوجية خاصة, و خيوط البرولين الدقيقة
عمليات تحويل المسار لتروية أسفل الساق
تشمل هذه العمليات انشاء مسار جديد للدم ليتمكن من تروية الجزء السفلي من الساق. تتم هذه العملية غالباً لمعالجة انسداد طويل في شرايين الفخذ, حيث يقوم الجراح باستخدام أحد الأوردة الموجودة في رجل المريض (أو من مكان اخر) و استخدامها كوصلة, يتم امدادها لتصل بين شريانين, أحدهم (الأعلى) هو الشريان المغذي, و الاخر هو الشريان المستقبل للدم, و يتم بذلك اعادة التروية الى أسفل الطرف عن طريق بديل للشريان المسدود. أحياناً, و في حالات عدم وجود وريد مناسب لدى المريض ليستخدم كوصلة تحويل المسار, يستخدم الجراح أنبوباً صنع خصيصاً لهذه الاجراءات من مادة الePTFE أو غيرها, مع الأخذ بعين الاعتبار أن الوصلات الصناعية لا يمكن أن تدوم و تخدم المريض لنفس المدة الزمنية و هي عرضة للانسداد و التخثر. كما تحمل خطراً اضافياً اذا ما أصيبت بأي التهاب في المستقبل, نظراً لكونها مادة غريبة على جسم المريض لن يستطيع جهاز المناعة حمايتها كما هو يحمي انسجة الجسم الطبيعية
عمليات القسطرة الطرفية لاعادة التروية للأطراف
تعتبر هذه التقنيات الحديثة من أهم طرق العلاج الأقل حدة من الجراحة, حيث أنها لا تتطلب التخدير العام و المبيت في المستشفى في أغلب الأحيان
تتضمن هذه التداخلات العلاج بالبالونات لتوسيع المنطقة المتضيقة في الشريان
يحتاج الجراح الى ثقب الشريان الفخذي الرئيسي لادخال السلك المعدني الخاص الى الشرايين المراد علاجها, و من ثم ادخال البالونات حسب مقاس الشريان و القيام بتوسيع المنطقة المتضررة تدريجياً و باللجوء الى أشعة x و استخدام الصبغة الملونة لتصوير الشريان
يستخدم الجراح في بعض الأحيان الشبكيات, أو الدعامات المعدنية أو المغطاه أذا لزم ذلك: لاعطاء نتيجة أفضل و تدعيم العلاج بالبالونات أو ترميم جدار الشريان
أحياناً يلجأ الجراح الى استخدام البالونات و الدعامات التي تحمل نوعاً من الأدوية الخاصة و التي تساعد في حالات معينة على ابطاء عملية رجوع المرض في جدار الشريان و تعطي ديمومة أطول للعلاج, و لكن سعر هذه الأجهزة أعلى بكل تأكيد
تطورت التكنولوجيا بشكل ملحوظ مؤخراً, و أصبح لدينا العديد من الأجهزة الرائعة التي تساعد في علاج أمراض الشرايين الأكثر صعوبة. و من هذه الأجهزة التي وصلت للأردن, اجهزة الحفر الخاصة التي تزيل جزءاً من بطانة الشريان و تساعد على فتح قناة أوسع لسريان الدم و استقبال الشبكات أو الأدوية بفعالية أفضل. و ننتظر وصول جهاز تفتيت الكالسيوم بالسونار المتخصص بتسهيل معالجة الشرايين المتكلسة بشكل ملحوظ
لمزيد من المعلومات عن عملية القسطرة الطرفية
مشاكل دوالي الساقين شائعة جداً في مجتمعاتنا و تتسبب بمجموعة من الأعراض المزعجة
المظهر و النواحي التجميلية: من أكثر أسباب طلب العلاج بشكل عام لدى الجنسين هو عدم الرضى عن المنظر بسبب وجود الدوالي الكبيرة الحجم أو الدوالي العنكبوتية أو التغيرات الجلدية
بالأضافة الى المظهر, تتسبب الدوالي بالشعور بالثقل و الألم أحياناً, و الانتفاخ بالأرجل, و خاصة بعد الجلوس المستمر أو الوقوف لساعات طويلة
وفي أحيان أخرى قد تتخثر الدوالي و تتسبب بالألتهاب, أو قد تتعرض للاصابة و تنزف, و في أسوأ الحالات قد تتسبب بمشاكل جلدية في الساقين تتفاوت من الشعور بالحكة المزعجة, الى البقع البنية المزمنة و الى تضرر الجلد و التقرحات أو الجروح الوريدية المزمنة
هناك عدة طرق لعلاج دوالي الساقين
العلاج عن طريق الليزر أو التردد الحراري
هنا, يستخدم المصدر الحراري لالحاق الضرر عمداً بالجدار الداخلي للوريد المراد علاجه, بحيث يقوم الجراح بادخال القسطرة الخاصة باستخدام الالتراساوند و ادخال المصدر الحراري سواء كان الليزر أو الترددات الراديوية, و حقن المحلول الملحي المضاف اليه المخدر الموضعي كغلاف حول الوريد قبل البدء بالعلاج, و ذلك لعزل هذا الوريد عن الأنسجة المجاورة و حمايتها من فعل الحرارة المرتفعة
بفعل الحرارة و الجوارب الضاغطة, يتم اغلاق الوريد (الدوالي) كلياً و يعتبر ذلك من أكثر العلاجات فعالية لدوالي الساقين
للمزيد من المعلومات عن العملية هنا
Radiofrequency ablation for varicose veins.pdf
العلاج بالحقن /التصليب الرغوي
هذا العلاج الابسط نسبيا و يلائم معظم أنواع الدوالي المتوسطة و الصغيرة بالحجم, بالاضافة الى الدوالي العنكبوتية
يستخدم الدواء الخاص ( Aethoxysklerol ) لحقن الوريد المراد علاجه. و في معظم الأحيان يخلط هذا الدواء مع الغاز أو مع الهواء لتحويله الى رغوة و زيادة فعاليته
عند الحقن, يتسبب التفاعل الكيميائي بانسداد الوريد تدريجيا و بذلك التخلص من الدوالي التي تم حقنها
للمزيد من المعلومات عن هذا العلاج, هنا
العلاج الجراحي
من الممكن أيضاً ازالة الوريد عن طريق عملية جراحية. يتضمن هذا الأجراء فتح شق في الجلد في أعلى الفخذ (أو خلف الركبة في حالات خاصة) و ربط الوريد و فصله عن الوريد العميق و فصله أيضاً عن كافة التفرعات في المنطقة لتسهيل عملية سحبه خارج الجسم, و التي تتطلب بدورها فتح شق صغير آخر بالقرب من الركبة (أو في أسفل الساق)
بالطبع تحتاج الجراحة الى التخدير العام, و لكن لا يضطر المريض للمبيت في المستشفى في أغلب الأحيان. تتميز العلاجات الأخرى كالليزر و الحقن بعدم الحاجة الى الجراحة و أقل نسبة مضاعفات, و لذلك يفضلها أغلب المرضى
من المهم أن يعرف المريض جيداً, أن هنالك احتمال لرجوع دوالي الساقين في المستقبل, و أنه لا يوجد علاج فعال بنسبة 100%, و ذلك لا يعتبر فشلاً في العلاج, و انما ينتج في أغلب الأحيان بسبب اعادة تدوير الجسم للدم عبر قنوات أخرى و توسع و فشل هذه القنوات بعد حين, مما ينتج عنه ظهور الدوالي الجديدة. و لكن من الممكن أيضاً أن ترجع الدوالي نفسها مرة أخرى بسبب عدم فعالية العلاج الأول. نسبة حصول هذا ضئيلة اذا ما تم الفحص السريري و تصوير الالتراساوند بطريقة دقيقة عن طريق جراح مختص بعلاج الأوعية الدموية
(الشريانالأبهر أو الأورطي) هو أكبر شريان في الجسم، حيث يقوم بنقل الدم من القلب لتوزيعه على الأطراف وأعضاء الجسم المختلفة. قد يتأثر الشريان الأبهر بمجموعة متنوعة من الامراض، بعضها مرتبط بمرض تصلب الشرايين، وبعضها الآخر خاص بالشريان الأبهر نفسه: مثل تمدد أو توسع الشريان المعروف بأم الدم الأبهرية ، أوتمزق جداره الداخلي، أو اصابته بمختلف المشاكل نتيجة بعض الأمراض الوراثية
و كما هو الحال في أي منطقة من الجسم تتأثر بأمراض الشرايين، تتوفر خيارات علاجية تشمل الجراحة المفتوحة أو العلاج بالقسطرة و الدعامات الخاصة
الجراحة
ممكن إجراء العمليات الجراحية المتعددة لأم الدم أو أمراض الشريان الأبهر الأخرى كالانسدادات و غيرها
الفكرة هنا مبنية على استبدال الجزء المصاب من الشريان بانبوب صناعي مصنوع من نسيج قوي يخاط في الأوعية الأصلية للمريض. يتم اختيار الانبوب بحيث يكون مشابهاً لحجم الشريان الأصلي و متفرعاً لشرايين الحوض أو الساقين حسب الحاجة
تُعتبر هذه الجراحات عمليات كبرى, وتتطلب مهارة تقنية عالية وتعتمد على قدرة المريض الصحية لتحمل الإجهاد الناتج عن العملية, وكذلك على خبرة الفريق الطبي في تقديم الرعاية. لذلك فهي تتطلب فترة تعافي في المستشفى تمتد لبضعة أيام في معظم الحالات، لكن المريض سيستمر في التعافي في المنزل لبضعة أسابيع بعد ذلك أيضاً، بشكل مشابه لجراحات القلب
العلاج بالقسطرة و الدعامات
العلاج بالدعامات الخاصة EVAR
في أغلب حالات أم الدم الأبهرية في البطن، يمكن استخدام دعامات مغطاه خاصة يتم اختيارها لتتناسب مع قياسات شرايين المريض (من حيث القطر والطول). تعمل هذه الدعامات على تغطية وإغلاق الأجزاء المتوسعة من الشريان الأورطي محافظة على سريان الدم من خلالها و عزل جدار الشريان المتضرر . تُعتبر هذه عملية دقيقة تُجرى من خلال شقوق صغيرة في منطقة الفخذ لادخال الأجهزة، ويتم تنفيذها باستخدام أشعة X و الصبغة الملونة. كما يتم استخدام دعامات إضافية لدعم شرايين الحوض و يطلب من المريض بعدها الاستمرار في مراجعة جراح الأوعية سنوياً للتأكد من حفاظ الدعامات على شكلها و مكانها و ضمور أم الدم الأبهرية حجماً
المزيد من المعلومات هنا
Endovascular Abdominal aortic aneurysm repair .pdf
FEVAR/ BEVAR الدعامات المتفرعة
تُعتبر هذه الإجراءات أكثر تعقيداً من EVAR وتُستخدم عندما يؤثر المرض على الجزء من الشريان الأورطي القريب من أو المتداخل مع منشأ الشرايين التي تغذي الكلى والأمعاء والأعضاء الأخرى في البطن. تعتمد الفكرة على التفرع من الدعامة الأساسية بدعامات أصغر يتم تمريرها عبر فتحات خاصة (مثل النوافذ) إلى الأوعية الدموية التي تخرج من الشريان الأورطي لتغذية الأعضاء الحيوية (مثل الكبد، الطحال، البنكرياس، الكلى، والأمعاء)
تستغرق هذه الإجراءات عادةً بضع ساعات لإتمامها، وتتطلب بضعة أيام في المستشفى للتعافي
في أغلب الأحيان تصنع هذه الدعامات المعقدة خصيصا لتلائم المريض المعني بشكل خاص و حسب شكل الشريان و كيفية تفرع الشريايين الأخرى منه, و هذا يحتاج الى بضعة أسابيع بعد الصورة الطبقية و تكون تكلفته مرتفعة جداً
تضيقات الشرايين السباتية في الرقبة يمكن أن تكون السبب وراء السكتة الدماغية، خصوصًا إذا كان المريض قد تعرض لسكتة دماغية أو جلطة صغيرة يُعتقد أنها أثرت على المناطق الدماغية التي تعتمد بالدرجة الأولى في ترويتها على الشرايين السباتية و تفرعاتها
في المرحلة المبكرة بعد السكته, يكون الخطر في أعلى مستوياته.
نعمل على تنظيف الشرايين السباتية من خلال إجراء شق في الرقبة، يتم من خلاله الكشف عن الشريان بعناية وايقاف سريان الدم فيه ليتسنى فتحه وتنظيفه من التضيقات عن طريق استئصال بطانته. في معظم الأحيان، يتم إغلاق الشريان باستخدام رقعة بيولوجية للحفاظ عليه مفتوحًا بشكل جيد
في بعض الحالات، يمكن إجراء العملية تحت التخدير الموضعي. وهذا يسهل مراقبة وظائف الدماغ أثناء إغلاق الشريان: ببساطة من خلال التحدث مع المريض. و قد لا يناسب هذا الخيار جميع المرضى، ولذلك يمكن استخدام التخدير العام. يتم أحيانًا استخدام تحويلة (أنبوب بلاستيكي دقيق) لتحويل تدفق الدم بعيدًا عن منطقة الجراحة، مع الحفاظ على إمداد الدماغ بالتروية
تُعتبر هذه العملية فعالة جدًا في تقليل خطر السكتة الدماغية المستقبلية عند دمجها مع العلاج الطبي. ومع ذلك، لن تغير العملية من سرعة التعافي من اثار سكتة دماغية حدثت في ما سبق، لذلك يجب على المريض أن يدرك أنها عملية وقائية بالدرجة الأولى, تحد من نسبة اصابته/ها بجلطة أخرى
يتوقع للمريض البقاء في المستشفى ليوم أو يومين، مع مراقبة مستمرة خلال الساعات الأولى لمتابعة ضغط الدم الذي قد يتأرجح. يتم أحيانًا ترك أنبوب في الجرح لمدة 24 ساعة لمراقبة أي نزيف محتمل. بمجرد استقرار الحالة وإزالة الأنبوب ، يمكن للمريض العودة إلى المنزل إذا كان يشعر بالثقة
المزيد من المعلومات هنا
في حالات الغرغرينا أو الالتهابات الشديدة، ، أو عند استعصاء علاج ضعف التروية الدموية، قد يكون من الضروري أن يقوم الجراح بإزالة جزء من الأنسجة لمساعدة المريض أو انقاذ حياته/ها
قد يكون ذلك أحيانًا لتنظيف القدم أو إزالة أصابع أو انسجة ميتة أو مصابة بعدوى شديدة، ولكن قد يشمل الأمر أيضًا عملية بتر الساق: تحت الركبة أو فوقها في الحالات الحرجة، خاصة عندما تكون إعادة التروية غير ممكنة بسبب ضيق الوقت أو الحالة الصحية للمريض أو عند الشعور بأن الساق الميتة تشكل خطراً على حياة المريض
تتطلب هذه الإجراءات التزامًا بالعناية بالجرح وإدارة فعّالة للألم قبل و بعد العملية. كما يتم تحويل المريض لتقييمه ومتابعته من قبل أخصائيي العلاج الطبيعي، وأخصائيي الأطراف الاصطناعية، ومتخصصي العناية بالجروح، حيث إن التعافي يعتمد على جهد فريق متكامل بقيادة المريض نفسه
احتمال النجاح في العودة الى المشي و الحركة يعتمد بالدرجة الأولى على الوضع الصحي و الكتلة العضلية للمريض. في حالات بتر جزء من القدم, يعود المريض الى المشي سرعان ما أن يلتئم الجرح, و ينصح باستخدام أحذية مخصصة لحماية القدم, أما في حالات البتر تحت الركبة, فهذا يتطلب التمرين و المتابعة مع المختصين, و قد يحتاج المريض لاستخدام كرسي العجلات قبل قدرته/ها على المشي باستخدام الأرجل الصناعية. في هذه الحالات يتطلب المشي جهداً أضافياً من المريض. عند البتر فوق الركبة, فأن احتمال المشي بعد العملية ضئيل جداً للأسف, و يتطلب جهداً و قوة مضاعفة من المريض
بعض المرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي يحتاجون إلى غسيل الكلى. عادةً يتم التخطيط والمناقشة لهذا الأمر مع أخصائي أمراض الكلى
نحن كجراحين أوعية دموية نقوم بإنشاء وصلات الغسيل الجراحية أو تركيب القسطرات الخاصة لتسهيل عملية الغسيل. ويفضل، في حالة الحاجة إلى غسيل الكلى على المدى الطويل، إنشاء الوصلات الجراحية (الطبيعية) مبكراً. تتضمن هذه الاجراءات توصيل وعائين دمويين معًا: عادةً توصيل وريد بشريان. و ستحتاج هذه الوصلات إلى بعض الوقت للنضوج، حيث يزداد تدفق الدم عبرها تدريجياً خلال بضعة أسابيع, وبعدها يمكن توصيل المريض بجهاز غسيل الكلى لبدء الجلسات المنتظمة
عادةً ما يتم إنشاء الوصلات في الأطراف العلوية. ولا يمكن لأي وصلة للأسف أن تدوم مدى الحياة، حيث تحتاج معظمها إلى المتابعة و الاجراءات الثانوية لتبقى مفتوحة. وإذا فشلت أو تخثرت، سيكون من الضروري إنشاء وصلات بديلة في أماكان أخرى
باستخدام القسطرة العلاجية الخاصة ، يمكن إجراء "توسيع " للوصلة المتضيقة عن طريق البالونات الخاصة عند حدوث تضيق و لكن هذا الخيار ليس ممكنًا في جميع الحالات و قد يتم الاستغناء عن الوصلة و البدء من جديد
في بعض الأحيان، خاصةً عند الحاجة إلى غسيل الكلى بشكل عاجل أو طارئ، يتم استخدام قسطرة من نوع خاص للبدء بالغسيل. هذه القسطرة عبارة عن أنبوب بلاستيكي ذو فتحات واسعة بما يكفي ليتم وضعه في الوعاء الدموي، مما يسمح بتدفق كميات كافية من الدم داخل وخارج الجسم لغسيل الكلى